نظمت جمعية «كلنا الإمارات» مهرجاناً وطنياً احتفالاً بمناسبة اليوم الوطني الـ42 لدولة الإمارات، بالتزامن مع احتفالات الدولة بهذه المناسبة الغالية.
وتضمنت الاحتفالية التي أقيمت برعاية الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس جمعية «كلنا الإمارات»، في مبزرة الخضراء بمدينة العين على مدى أربعة أيام، العديد من الفعاليات الشعبية والفقرات التراثية والشعرية، وشارك فيها عدد كبير من المواطنين والمقيمين للتعبير عن فرحتهم وسعادتهم.
وأكد الشيخ ذياب بن محمد بن زايد، أن «ذكرى اليوم الوطني غالية على قلوبنا جميعاً، وفرصة للتعبير عن فرحتنا بهذه المناسبة وتأكيد التلاحم والإخاء بين أبناء الإمارات، والتفافهم حول قيادتهم الرشيدة وتجديد عهد الولاء والوفاء لصاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وإخوانه أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، والمضي قدماً بالسير خلف قيادتهم الحكيمة لرفعة الوطن وصون اتحادنا ليبقى راسخاً ومتيناً».
وأضاف الشيخ ذياب «في هذه المناسبة الغالية نستذكر ما بذله الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، من جهود مباركة لقيام الاتحاد والوصول بدولة الإمارات إلى مصاف الدول المتقدمة، بعد أن أسسوا لدولة قوية بشعبها واتحادها الذي يعتبر أنجح تجربة وحدوية في العصر الحديث إلى أن أصبحت الإمارات دولة يحتذى بها في المحافل الدولية كافة».
وأشار إلى أن «الاحتفالات والفرحة التي تسود أنحاء الإمارات تؤكد مدى التلاحم والترابط بين أبناء الإمارات والتفافهم حول قيادتهم، وتترجم لمشاعرهم الصادقة تجاه القائد والوطن، وتؤكد أن أبناء الإمارات على قلب رجل واحد بانتمائهم وولائهم للإمارات في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان».
وتضمنت فعاليات الاحتفال فقرات فنية وعروضاً تراثية، فقد حرصت جمعية «كلنا الإمارات» على رسم بانوراما تراثية مشوّقة، فتواجدت في أرض الاحتفال الخيول والإبل والصقور والخيمة الشعبية والجلسة التراثية وركن المأكولات الشعبية. كما قدمت فرق العيالة والحربية لوحات تراثية جميلة لهذه الفنون العريقة.
كما نظمت الجمعية بهذه المناسبة أمسية شعرية أحياها الشاعر راشد شرار، إلى جانب الشعراء أحمد راشد الشامسي، وراشد الأحبابي، وأحمد خليفة بن مترف، وسهيل صالح معنس العامري. من جانبه، أكد الشيخ مسلم سالم محمد بن حم العامري رئيس مجلس إدارة جمعية «كلنا الإمارات» أن «احتفال الجمعية بهذه المناسبة العظيمة هو مشاركة لأبناء الوطن فرحتهم، وأن دور الجمعية في مثل هذه المناسبات تأكيد لدورها في تعزيز أواصر التلاحم بين أبناء الشعب، والتعبير عن الولاء لهذا الوطن».
وأضاف أن «الاتحاد كيان عظيم أسس له قادة مخلصون في مقدمتهم مؤسس الاتحاد المغفور له الشيخ زايد، الذي قهر المستحيل وتحقق على يديه - رحمه الله - وإخوانه المؤسسين هذا الاتحاد الذي نفاخر به الأمم، فالاتحاد هو الوحدة بعد التشتت والقوة بعد الضعف والعلم بعد التخلف والصحة بعد المرض، وهو الأمن والأمان والرفاهية والاستقرار».
وتضمنت الاحتفالية التي أقيمت برعاية الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس جمعية «كلنا الإمارات»، في مبزرة الخضراء بمدينة العين على مدى أربعة أيام، العديد من الفعاليات الشعبية والفقرات التراثية والشعرية، وشارك فيها عدد كبير من المواطنين والمقيمين للتعبير عن فرحتهم وسعادتهم.
وأكد الشيخ ذياب بن محمد بن زايد، أن «ذكرى اليوم الوطني غالية على قلوبنا جميعاً، وفرصة للتعبير عن فرحتنا بهذه المناسبة وتأكيد التلاحم والإخاء بين أبناء الإمارات، والتفافهم حول قيادتهم الرشيدة وتجديد عهد الولاء والوفاء لصاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وإخوانه أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، والمضي قدماً بالسير خلف قيادتهم الحكيمة لرفعة الوطن وصون اتحادنا ليبقى راسخاً ومتيناً».
وأضاف الشيخ ذياب «في هذه المناسبة الغالية نستذكر ما بذله الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، من جهود مباركة لقيام الاتحاد والوصول بدولة الإمارات إلى مصاف الدول المتقدمة، بعد أن أسسوا لدولة قوية بشعبها واتحادها الذي يعتبر أنجح تجربة وحدوية في العصر الحديث إلى أن أصبحت الإمارات دولة يحتذى بها في المحافل الدولية كافة».
وأشار إلى أن «الاحتفالات والفرحة التي تسود أنحاء الإمارات تؤكد مدى التلاحم والترابط بين أبناء الإمارات والتفافهم حول قيادتهم، وتترجم لمشاعرهم الصادقة تجاه القائد والوطن، وتؤكد أن أبناء الإمارات على قلب رجل واحد بانتمائهم وولائهم للإمارات في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان».
وتضمنت فعاليات الاحتفال فقرات فنية وعروضاً تراثية، فقد حرصت جمعية «كلنا الإمارات» على رسم بانوراما تراثية مشوّقة، فتواجدت في أرض الاحتفال الخيول والإبل والصقور والخيمة الشعبية والجلسة التراثية وركن المأكولات الشعبية. كما قدمت فرق العيالة والحربية لوحات تراثية جميلة لهذه الفنون العريقة.
كما نظمت الجمعية بهذه المناسبة أمسية شعرية أحياها الشاعر راشد شرار، إلى جانب الشعراء أحمد راشد الشامسي، وراشد الأحبابي، وأحمد خليفة بن مترف، وسهيل صالح معنس العامري. من جانبه، أكد الشيخ مسلم سالم محمد بن حم العامري رئيس مجلس إدارة جمعية «كلنا الإمارات» أن «احتفال الجمعية بهذه المناسبة العظيمة هو مشاركة لأبناء الوطن فرحتهم، وأن دور الجمعية في مثل هذه المناسبات تأكيد لدورها في تعزيز أواصر التلاحم بين أبناء الشعب، والتعبير عن الولاء لهذا الوطن».
وأضاف أن «الاتحاد كيان عظيم أسس له قادة مخلصون في مقدمتهم مؤسس الاتحاد المغفور له الشيخ زايد، الذي قهر المستحيل وتحقق على يديه - رحمه الله - وإخوانه المؤسسين هذا الاتحاد الذي نفاخر به الأمم، فالاتحاد هو الوحدة بعد التشتت والقوة بعد الضعف والعلم بعد التخلف والصحة بعد المرض، وهو الأمن والأمان والرفاهية والاستقرار».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق